نقود جولة استثمارية بحجم 33.75 مليون ريال سعودي في تلفاز١١ كأولى استثماراتنا في مجال الإعلام الرقمي في المنطقة
هذه الصفقة هي أولى خطواتنا للاستثمار في منظومة إعلامية جديدة لسوق الشرق الأوسط. غيّرت الثورة الرقمية أنماط استهلاك وصناعة المحتوى عالميا، كما أن قواعد اللعبة في عالم الإعلام تتغير بشكل متسارع — بالذات في منطقتنا. رؤيتنا هنا هي أن صنع لاعبين جدد و قياديين في منظومة الإعلام الرقمي يربطون سلسلة القيمة في المنطقة (ما بين منصات التوزيع الرقمي إلى محركات صنع المحتوى الأصلي) أصبحت حتمية؛ وفرصة كبيرة.
كمية الطلب الموجودة في السوق مذهلة: الشرق الأوسط ثاني أكبر منطقة تغذي كمية مشاهدات لعدد من أكبر منصات الفيديو العالمية، كما أن نسب النمو الاستهلاكية عالية جدًا مقارنة بالمتوسط العالمي (تتصدر السعودية عدد المشاهدات عالميا للفرد) والكثير من هذا الطلب يتم عن طريق الأجهزة الذكية (السعودية في مصاف دول متقدمة مثل كوريا و أمريكا في استهلاك المحتوى عن طريق الأجهزة الذكية). قصة جانب الطلب في السوق مذهلة.
لكن من ناحية أخرى، نرى أن كمية العرض التي توازي هذا الطلب ضعيفة نسبيًا. كما أن العديد من المحطات والقنوات وصانعي المحتوى التقليديين في المنطقة و العالم يحاولون اللحاق بهذه المتغيرات. التعامل مع التغيير الرقمي في أي صناعة أمر صعب، لكننا نرى عدد من المحركات الجديدة في المنطقة التي أثبتت أن لديها رؤى و قدرات قوية لصنع أنواع جديدة من القيمة في السوق ومواكبة هذه المتغيرات، بل والقدرة على القفز عليها إقليميًا.
تلفاز١١ هي إحدى هذه المحركات الرائدة التي نؤمن بها وبفريقها. تأسست في ٢٠١١ في الرياض على يد كل من علاء فادن، وعلي الكلثمي، وإبراهيم الخيرالله، وتمكنت وبشكل مستمر من صنع محتوى عالي الجودة وتطويع منصات التوزيع الرقمية بشكل فعال يعكس فهم الفريق العميق لديناميكيات الصناعة الجديدة وثقافة السوق والمستهلك في المنطقة. نعلن اليوم عن قيادتنا لجولة استثمارية بحجم ٣٣,٧٥ مليون ريال سعودي لتسريع نمو الشركة وتمكينها من الدخول في مجالات جديدة.
هذه أولى خطواتنا. لا زال أمامنا الكثير، لكننا نرى حجم الفرص ومكونات البناء التي يمكننا ربطها وتغذيتها لصنع عمالقة إعلام جدد في المنطقة.
كمية الطلب الموجودة في السوق مذهلة: الشرق الأوسط ثاني أكبر منطقة تغذي كمية مشاهدات لعدد من أكبر منصات الفيديو العالمية، كما أن نسب النمو الاستهلاكية عالية جدًا مقارنة بالمتوسط العالمي (تتصدر السعودية عدد المشاهدات عالميا للفرد) والكثير من هذا الطلب يتم عن طريق الأجهزة الذكية (السعودية في مصاف دول متقدمة مثل كوريا و أمريكا في استهلاك المحتوى عن طريق الأجهزة الذكية). قصة جانب الطلب في السوق مذهلة.
لكن من ناحية أخرى، نرى أن كمية العرض التي توازي هذا الطلب ضعيفة نسبيًا. كما أن العديد من المحطات والقنوات وصانعي المحتوى التقليديين في المنطقة و العالم يحاولون اللحاق بهذه المتغيرات. التعامل مع التغيير الرقمي في أي صناعة أمر صعب، لكننا نرى عدد من المحركات الجديدة في المنطقة التي أثبتت أن لديها رؤى و قدرات قوية لصنع أنواع جديدة من القيمة في السوق ومواكبة هذه المتغيرات، بل والقدرة على القفز عليها إقليميًا.
تلفاز١١ هي إحدى هذه المحركات الرائدة التي نؤمن بها وبفريقها. تأسست في ٢٠١١ في الرياض على يد كل من علاء فادن، وعلي الكلثمي، وإبراهيم الخيرالله، وتمكنت وبشكل مستمر من صنع محتوى عالي الجودة وتطويع منصات التوزيع الرقمية بشكل فعال يعكس فهم الفريق العميق لديناميكيات الصناعة الجديدة وثقافة السوق والمستهلك في المنطقة. نعلن اليوم عن قيادتنا لجولة استثمارية بحجم ٣٣,٧٥ مليون ريال سعودي لتسريع نمو الشركة وتمكينها من الدخول في مجالات جديدة.
هذه أولى خطواتنا. لا زال أمامنا الكثير، لكننا نرى حجم الفرص ومكونات البناء التي يمكننا ربطها وتغذيتها لصنع عمالقة إعلام جدد في المنطقة.